منذ ٦ أشهر
تحت وطأة التوترات الجيوسياسية والعسكرية المستمرة والمتصاعدة في محيطها، خاصة في بحر الصين الجنوبي، دأبت بكين خلال الآونة الأخيرة على تحديث وتطوير ترسانتها العسكرية بشكل ملحوظ، لا سيما أسطولها البحري.